-
اتبعني
تابعني على تويتر
-
التدوينات RSS
اشترك في خدمة RSS
-
فيس بوك
انضم للمعجبين في FACEBOOK
أطباء يابانيون يستعنون ب((تويتر))للتواصل مع المرضى
السبت، 21 مايو 2011
التسميات:
مقالات
قال أطباء يابانيون إنهم بدأوا في استخدام خدمات نظام التواصل الاجتماعي "تويتر" بعد الزلزال المدمر الذي ضرب اليابان بهدف التواصل مع المرضى الذين يعانون من أمراض مزمنة.
- مواقع التواصل الاجتماعي أثبتت أهميتها
و أن وضع خطة عملية بشأن إنشاء شبكة لتوزيع الأدوية المطلوبة كان صعبا بعد الكارثة، لكن شبكات التواصل الاجتماعي أثبتت جدواها
وكتب الأطباء: "أظهرت لنا التجارب أن خدمات التواصل الاجتماعي إلى جانب الدعم الفعلي أثبتت فعاليتها في التغلب على عدة صعوبات خلال الكارثة الأخيرة".
- تعزيز نظام الرعاية الصحية
وقال أحد الأطباء: "استطعنا إخبار المرضى الذين اضطروا للنزوح عن منازلهم عن طريق تويتر بشأن الأماكن التي تصرف الدواء المطلوب فمعظم الناس حصلوا على حاجياتهم من الدواء".
واحتاج المرضى أيضا إلى مساعدة عملية من الموظفين الطبيين بشأن كيفية استخدام الأدوية واستخدام الأوكسجين، وذلك حسب ما ذكر في موقع محطة
"بي بي سي" البريطانية الجمعة 14-05-2011.
ووصف أطباء آخرون عملية نقل 600 مريض يتلقون علاج غسيل الكلى كانوا يعيشون بالقرب من المنشأة النووية في فوكوشيما إلى مدينة أخرى بهدف تلقي العلاج العاجل الذي يحتاجون إليه.
وأفاد الأطباء أن خبراتهم في علاج المرضى خلال الزلزالين الذين ضربا اليابان قبل الزلزال الأخير في شهر مارس/آذار الماضي ساعدت في تسهيل عملية نقل المرضى.
ومن بعد الزلزال والتسونامي، عمت الفوضى الخدمات العلاجية إذ عجزت بعض المستشفيات عن علاج المرضى من ذوي الحالات غير العاجلة من قبيل ارتفاع ضغط الدم ومرضى السكر والتهاب المعدة والأمعاء.
ورغم أن خطوط الهاتف تعطلت بسبب الزلزال وما أعقبه من تسونامي، فإن خطوط الإنترنت ظلت تعمل.
واحتاج المرضى أيضا إلى مساعدة عملية من الموظفين الطبيين بشأن كيفية استخدام الأدوية واستخدام الأوكسجين، وذلك حسب ما ذكر في موقع محطة
"بي بي سي" البريطانية الجمعة 14-05-2011.
ووصف أطباء آخرون عملية نقل 600 مريض يتلقون علاج غسيل الكلى كانوا يعيشون بالقرب من المنشأة النووية في فوكوشيما إلى مدينة أخرى بهدف تلقي العلاج العاجل الذي يحتاجون إليه.
وأفاد الأطباء أن خبراتهم في علاج المرضى خلال الزلزالين الذين ضربا اليابان قبل الزلزال الأخير في شهر مارس/آذار الماضي ساعدت في تسهيل عملية نقل المرضى.
ومن بعد الزلزال والتسونامي، عمت الفوضى الخدمات العلاجية إذ عجزت بعض المستشفيات عن علاج المرضى من ذوي الحالات غير العاجلة من قبيل ارتفاع ضغط الدم ومرضى السكر والتهاب المعدة والأمعاء.
ورغم أن خطوط الهاتف تعطلت بسبب الزلزال وما أعقبه من تسونامي، فإن خطوط الإنترنت ظلت تعمل.
0 التعليقات:
إرسال تعليق